السيد عمار الحكيم: لا زالت ذكرى فاجعة حلبجة الشهيدة تؤلم ضمائرنا

وتستفز مشاعرنا وتجعلنا أكثر من ذي قبل متمسكين بتجربتنا الديمقراطية إيمانا منا بأنها السبيل الأوحد لرفض عودة سياسات القتل والمقابر الجماعية والإقصاء والتهميش وتمييز مكونات وعناوين على حساب أخرى.
السلام والخلود لضحايا حلبجة الشهيدة والأنفال والمقابر الجماعية والارهاب الداعشي وكل من ضحى لأجل عزة وكرامة هذا الوطن ومواطنيه.